لا إكراه في الرأي

عن ندوة رئيس الحكومة: مقالة مختلفة

القاعدة 1: “تدبير الندرة وعقلنة تدبير الموارد المالية والبشرية.”

القاعدة 2: “الثقة اساسية ومطلوبة والتعاقد ضروري والمراقبة المستدامة أفضل.”

القاعدة 3: “فتح قنوات التواصل والحوار والانفتاح والانصات لنبض الشارع وتحمل الاحزاب والنقابات مسؤوليتها، وأن تلعب ادوارها في تأطير وتنظيم المواطنين وتحويل شعارتهم الى مطالب للترافع داخل المؤسسات أو عبر عبر بوابة الديموقراطية التشاركية.”

خلال الندوة الصحافية التي أعقبت اجتماع هيئة الأغلبية الحكومية، مساء اليوم الجمعة، قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، إن المغرب يعاني بسبب الحرب في أوكرانيا والأمور معقدة، حيث رفعت الأزمة الروسية الأوكرانية أسعار الطاقة وعدد من المواد الغذائية.

ويطرح السؤال اين هي (comité de pilotage) خلية لجنة تدبير الازمات الطوارئ الاستباقية الاستشرافية الاستراتيجية الساهرة على ضمان الامن الغذائي والطاقي وعقلنة تدبير المخزون الغداني الوطني الاستراتيجي وهي المنافسة لضبط الاسعار ومؤسسات حماية المستهلك الساهرة على توفير المنتوجات والتوزيع والنقل والتصدي للمضاربين والسماسرة

  • السياسة اما أن تمارسها او تمارس عليك وكما قال الفنان فركوس “السياسة افضل من العلاج”، وسيظل الناس متخلفين عن اللحظات التاريخية والدورات الخلدونية وسدجا في حقل السياسة يخدعهم الآخرون ويخدعون أنفسهم.. ما لم يعرفوا واجباتهم وحقوقهم والتزاماتهم المواطنة تجاه أنفسهم ومحيطهم ودولتهم وينخرطوا في تدبير الشأن العام ويعوا مصالحهم من بين الخطب السياسية والمواعظ الدينية والاخلاقية.

لينين بتصرف …وعيطة انا ونتا فين اهيا ووين.. !

المقاطعة آلية داخل اللعبة ومكلمة بل مجرد تكتيك وليست هدف قد تخدم الجهة الداعية لها في إطار المزايدات السياسية.. وعقد صفقات… لكنها لا تخدم عموم الشعب بل تخدم جهات معينة لأنها تأقلم اظافر المنافسين وتجعلهم في موقع ضعف ….ولا تؤثر على العملية لأنها لاتصل إلى الغاء العملية الانتخابية وتغيير قواعد اللعبة.

  • استقلال القرار السياسي
  • الوضوح الفكري

التملك للثقافة الحقوقية والقانونية والدستورية

  • الاصطفاف التموقع في المشهد والتحالفات
  • القوة التنظيمية والتأطيرية والحكامة الديموقراطية الداخلية
  • الامتداد الجماهيري والانخراط في المنظمات الجماهرية
  • القوة الاقتراحية
  • القدرة على تحويل شعارات الشارع إلى مطالب ومذكرات للترافع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock