قضت محكمة جزائرية اليوم الاثنين، بسجن صحافي لمدة 3 بتهمة المساس بالوحدة الوطنية.
وقالت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين في الجزائر، إن المحكمة المنعقدة في الجزائر العاصمة أصدرت أيضا حكما بالسجن لمدة أربعة أشهر على ناشطين اثنين للاتهامات نفسها.
وأضافت أن الأحكام الصادرة بحق الصحافي خالد درارني والناشطين سمير بن العربي وسليمان حميطوش مرتبطة بالاحتجاجات التي أطاحت بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
واعتقل الصحافي الجزائري في أواخر مارس الماضي، في حين أخلي سبيل الناشطين المدانين في يوليوز الماضي بعد قضائهما شهرين رهن الاعتقال.
